الحلقه الثالثه
..............
مها بتقرب من باباها بتبوسه ازيك يا احلى اب فى الدنيا
يا بكاشه كدا بقالى يومين مشوفكيش
محمود:احم احم ايه يا بابا الدلع دا دلوقتى محدش يعرف يكلمها
مها بتحاوط باباها من كتفه بأيديها وبتبوسه من خده بابا دا احلى اب فى الدنيا ربنا يخليك ليا
ويخليكى ليا
محمود اطلع انا منها بقى لما اروح لماما حبيبتى منصفتى فى هذا المنزل
محمود دخل لمامته المطبخ ها ياست الكل انا هاموووت من الجوع لسه كتير
لاء يا حبيبى هاخلص السلطه بس
ماشى عاوزه مساعده
لاء يا حبيبى روح بس خلى مها تجهز السفره
لاء انا اتعمدت اسيبها هيا وبابا علشان يتكلموا براحتهم
ليه هوا فى حاجه
معرفش هوا قالى اقول لمها انه عاوزها
ماشى دلوقتى نعرف
ها.. عامله ايه يا مها فى الجامعه
هههههههههه انت عاوز تسألنى على الجامعه ههههههههههه والله انا قولت انك جايبلى عريس
محمود تعالى يا محمود مش لازم تهدلنا الجو بابا بيسألنى عامله ايه فى الجامعه
محمدو خارج من المطبخ :هههههههه لاء وانا قولت افضى الجو
الاب :بعينه عليهم هما الاتنين ومش فاهم هما يقصدوا ايه
الام خارجه من المطبخ فى ايه انت وهيا ربنا يبسطكوا كمان وكمان
اصل بابا بيسأل مها عامله ايه فى الجامعه
هههههه والله دا الموضوع
الاب بيخبط ايده كف على كف لاء انتوا اتجننتوا
الام خلاص كفايه هزار يلا قوموا الاكل جاهز يلا تعالو ساعدونى خدوا الاكل للسفره
محمود ومها :حاضر يلا
..........................
شيماء بتدخل البيت شافت محسن قاعد وفى ايده الموبايل
شيماء شكلها اتضايق وبتقرب منه ازيك يا محسن ..رجعت من المكتب بدرى يعنى
محسن مرفعش عينه من الموبايل وبيرد... ها فكرتى ...وليد كل شويه يكلمنى واكيد انتى مش هاتسيبى عريس زى دا يطير من ايدك
شيماء بتحاول تتكلم بهدوء وصوتها شبيه بالترجى علشان خاطرى يا محسن بلاش العريس دا دلوقتى انت عارف كليتى صعبه ازاى مش هاعرف اوفق كدا وكمان انا مش مرتاحه لوليد دا
اه قولى كدا مش مرتاحه مش تقوليلى جامعه ومذاكره بصى لو فى حد تانى فى دماغك انسى انتى مش ها تتجوزى غير وليد صاحبى
شيماء بدموع حرام عليك يا محسن متظلمنيش انا عمرى ما كنت بتاعت كلام من دا
طيب خلاص يبقى مافيش مشكله تعملى حسابك وليد هايجى على اخر الاسبوع دا
شيماء بتجرى على اوضتها وهيا بتعيط ومش قادره تعمل حاجه علشان عارفه محسن وعصبيته حتى مامتها وباباها مبيقدروش يقفوا اقدامه
..........................
شيماء ومها واقفين اقدام بوابة الجامعه بيسلموا على بعض
بدؤا يتحركوا بأتجاه الدخول
فى صوت بينادى مها ... شيماء
بيتلفتوا سوا الاتنين وبأبتسامه اهلا يا محمد
ازيكوا ... عاملين ايه
مها انا تمام الحمد لله وزى الفل ...شيماء بحزن الحمد لله
محمد ومها لاحظوا حزنها مالك بس يا شيماء
محسن خلاص ها يخلى العريس صاحبه دا يجى اخر الاسبوع دا
مها بعفويه ممممممم ما تشوفيه يا شيماء يمكن يعجبك
يا مها انا مبتكلمش على نقطة يعجبنى انا مش عاوزه اتجوز خالص دلوقتى طموحى اكبر من كدا نفسى اكون حاجه الاول والجواز والارتباط هايضيع كل اللى بحلم بيه وخصوصا لو كان شبه مجسن فى كل حاجه مش صاحبه
محمد بيستمع ليهم بس
طيب يا شيماء وانتى ها تعملى ايه فى الزياره دى
والله ما عارفه يا مها انا مقهوره اوى
محمد بيشترك معاهم سبيها لله يا شيماء هانشوف حل
حل ايه يعنى
هافكر واقولك
مها طيب هانعمل ايه دلوقتى لسه ربع ساعه على ما المحاضره تبدأ
تعالو نقعد فى الكافتيريا نشرب اى حاجه
شيماء ماشى بس انا عاوزه قهوة محتاجه افوق
مها وانا نسكافيه بلاش قهوه خالص مش عاوزه هبوط
محمد بحنيه سلامتك من الهبوط يا مها
مها بأبتسامه على شكل شكرا يا محمد
شيماء طيب مش يلا علشان نلحق نشرب حاجه قبل المحاضره كدا ها نتأخر
..........................
زياد قاعد هوا ومهند و3 اصحاب معاهم على الطربيزه وبيهزروا
محمد وشيماء ومها داخلين قعدوا على طربيزه ابعد
شوفت يا مهند مش بقولك انا خلاص بجد
معلش يا زياد سيبك منهم ولا كأنهم موجودين
زياد عينه على مها مش قادر يبعدها
محمد اخد باله ان زياد واصحابه قاعدين اتضايق
قوموا من هنا
شيماء:ليه يا محمد مش هانشرب حاجه
لاء هاجبلكوا انا واحصلكوا على المدرج يلا قوموا
مها مش فهما محمد بيعمل كدا ليه ... لسه بتتكلم اخدت بالها من زياد ...قامت ومشيت مع شيماء من غير اى كلام
محمد بيقرب يطلب الطلبات
يلا يا مهند دى فرصتى لازم يضرب النهارده
واحد من الاصدقاء :هوا دا اللى ضربك يا زياد
زياد بغيظ ايوه ولازم اربيه
طيب سبهولى ..وبيقوم وبيقرب من محمد
محمد واقف بياخد الكوبايات بيقرب منه زميله اهلا ازيك يا عصام انت فين يا بنى
انا هنا اهو
لاء انت مبتحضرش خالص
ولسه بيكمل محمد هوا وعصام كلامهم زياد قرب من صديقه وبيمسك ايده ارجع سيبهولى انا هاربيه بطريقتى
ماشى يا زياد انا كنت عاوز اخدم بس
شكرا بس انا عارف هاعمل ايه
..........................
محمود واقف بيكشف على مريض فى اوضه مشتركه فى مستتشفى حكومى
محمود كل شويه يخطف نظره سريعه على اروى اللى واقفه بتكشف على المريض اللى جنبه
اروى بتخلص كشف لا حضرتك كويس خالص بس انت اللى بتدلع
الرجل الكبير كح كح ربنا يكرمك يادكتوره خلاص على الدنيا السلام
لا متقولش كدا يعنى حضرتك مش مصدقنى دا انت صحتك كويسه خالص
ربنا يخليكى يا بنتى ويرزقك باللى نفسك فيه اروى سمعت الكلمه وركزت بعينيها على محمود
محمود عينيه عليها وبيبتسم
اروى بتخرج ووراها محمود
دكتوره اروى
اروى بتلتفت وبأبتسامه ايوه يا دكتور محمود ازيك
ازيك انتى يا اروى عامله ايه
انا كويسه الحمد لله وانت ومها عامله ايه فى كليتها
الحمد لله بتسلم عليكى كانت بتسألنى عليكى امبارح وبتسلم عليكى
اروى بأبتسامه الله يسلمها وحشتنى اوى والله
تمام طيب انتوا الاتنين وحشين بعض نشوف بعض اخر الاسبوع فى النادى ايه رأيك
اروى بفرحه اكيد طبعا ها يكون يوم حلو
محمود بأبتسامه انا متأكد
الممرضه بتقرب دكتور محمود المدير عاوز حضرتك
محمود :بعد اذنك يا اروى
اتفضل يا محمود
اروى عينيها على محمود ومسهما فيه وهوا ماشى محمود بيلتفت وهوا بعيد شاف اروى وعينيها عليه ابتسم لها
اتكسفت ونزلت عينيها فى الارض
..........................
فاتت فتره ومحمد ومها كويسين ومها بتعتبره اخوها وصديق عمرها
شيماء اتخطبت لوليد وبتتعامل معاه فى اضيق الحدود ودايما بتعامله وحش
محمود واروى الاعجاب مستمر وبيزيد
..........................
شيماء ومها بيذاكرو فى اوضة مها
شيماء شكرا يا شيماء كنت لازم اخد الحاجات المهمه دى دلوقتى عارفه ان الوقت متأخر
عيب يا مها دا بيتك انتى تيجى فى اى وقت نورتينى
ربنا يخليكى يا شيماء انا لازم انزل محمود بيرن اكيد وصل تحت
طيب يا مها انزلى وخلى بالك من نفسك ماشى
حاضر يا شيماء وانتى كمان سلام
مها بتركب العربيه معلش يا محمود اتأخرت عليك؟
لاء انا لسه جاى ها اخدتى الحاجات اللى محتاجاها
ايوه لما نرجع البيت هاخلص المشروع بس
ماشى يا حبيبتى
محمود بيركن العربيه يلا انزلى وانا هاروح العياده اجيب حاجات نسيتها لما اتصلتى بيا اجيلك
ماشى يا محمود متشكره تعبتك معايا
يلا يا عبيطه
هههههه ماشى بس من غير ما تهزئنى طيب
مها بتنزل من العربيه وبتدخل ممر العماره محمود مشى بالعربيه
مها بيقرب منها ولد واقف مستخبى ايه يا مزه رايحه فين
مها لسه ها تتكلم ولد تانى كان بأيده وفيها قماشه وعلى بؤها
مها غابت عن الوعى اخدوها وهربوا ولان الوقت كان متأخر وهما مكان راقى محدش شافهم ولا حس بحاجه
..........................
..............
مها بتقرب من باباها بتبوسه ازيك يا احلى اب فى الدنيا
يا بكاشه كدا بقالى يومين مشوفكيش
محمود:احم احم ايه يا بابا الدلع دا دلوقتى محدش يعرف يكلمها
مها بتحاوط باباها من كتفه بأيديها وبتبوسه من خده بابا دا احلى اب فى الدنيا ربنا يخليك ليا
ويخليكى ليا
محمود اطلع انا منها بقى لما اروح لماما حبيبتى منصفتى فى هذا المنزل
محمود دخل لمامته المطبخ ها ياست الكل انا هاموووت من الجوع لسه كتير
لاء يا حبيبى هاخلص السلطه بس
ماشى عاوزه مساعده
لاء يا حبيبى روح بس خلى مها تجهز السفره
لاء انا اتعمدت اسيبها هيا وبابا علشان يتكلموا براحتهم
ليه هوا فى حاجه
معرفش هوا قالى اقول لمها انه عاوزها
ماشى دلوقتى نعرف
ها.. عامله ايه يا مها فى الجامعه
هههههههههه انت عاوز تسألنى على الجامعه ههههههههههه والله انا قولت انك جايبلى عريس
محمود تعالى يا محمود مش لازم تهدلنا الجو بابا بيسألنى عامله ايه فى الجامعه
محمدو خارج من المطبخ :هههههههه لاء وانا قولت افضى الجو
الاب :بعينه عليهم هما الاتنين ومش فاهم هما يقصدوا ايه
الام خارجه من المطبخ فى ايه انت وهيا ربنا يبسطكوا كمان وكمان
اصل بابا بيسأل مها عامله ايه فى الجامعه
هههههه والله دا الموضوع
الاب بيخبط ايده كف على كف لاء انتوا اتجننتوا
الام خلاص كفايه هزار يلا قوموا الاكل جاهز يلا تعالو ساعدونى خدوا الاكل للسفره
محمود ومها :حاضر يلا
..........................
شيماء بتدخل البيت شافت محسن قاعد وفى ايده الموبايل
شيماء شكلها اتضايق وبتقرب منه ازيك يا محسن ..رجعت من المكتب بدرى يعنى
محسن مرفعش عينه من الموبايل وبيرد... ها فكرتى ...وليد كل شويه يكلمنى واكيد انتى مش هاتسيبى عريس زى دا يطير من ايدك
شيماء بتحاول تتكلم بهدوء وصوتها شبيه بالترجى علشان خاطرى يا محسن بلاش العريس دا دلوقتى انت عارف كليتى صعبه ازاى مش هاعرف اوفق كدا وكمان انا مش مرتاحه لوليد دا
اه قولى كدا مش مرتاحه مش تقوليلى جامعه ومذاكره بصى لو فى حد تانى فى دماغك انسى انتى مش ها تتجوزى غير وليد صاحبى
شيماء بدموع حرام عليك يا محسن متظلمنيش انا عمرى ما كنت بتاعت كلام من دا
طيب خلاص يبقى مافيش مشكله تعملى حسابك وليد هايجى على اخر الاسبوع دا
شيماء بتجرى على اوضتها وهيا بتعيط ومش قادره تعمل حاجه علشان عارفه محسن وعصبيته حتى مامتها وباباها مبيقدروش يقفوا اقدامه
..........................
شيماء ومها واقفين اقدام بوابة الجامعه بيسلموا على بعض
بدؤا يتحركوا بأتجاه الدخول
فى صوت بينادى مها ... شيماء
بيتلفتوا سوا الاتنين وبأبتسامه اهلا يا محمد
ازيكوا ... عاملين ايه
مها انا تمام الحمد لله وزى الفل ...شيماء بحزن الحمد لله
محمد ومها لاحظوا حزنها مالك بس يا شيماء
محسن خلاص ها يخلى العريس صاحبه دا يجى اخر الاسبوع دا
مها بعفويه ممممممم ما تشوفيه يا شيماء يمكن يعجبك
يا مها انا مبتكلمش على نقطة يعجبنى انا مش عاوزه اتجوز خالص دلوقتى طموحى اكبر من كدا نفسى اكون حاجه الاول والجواز والارتباط هايضيع كل اللى بحلم بيه وخصوصا لو كان شبه مجسن فى كل حاجه مش صاحبه
محمد بيستمع ليهم بس
طيب يا شيماء وانتى ها تعملى ايه فى الزياره دى
والله ما عارفه يا مها انا مقهوره اوى
محمد بيشترك معاهم سبيها لله يا شيماء هانشوف حل
حل ايه يعنى
هافكر واقولك
مها طيب هانعمل ايه دلوقتى لسه ربع ساعه على ما المحاضره تبدأ
تعالو نقعد فى الكافتيريا نشرب اى حاجه
شيماء ماشى بس انا عاوزه قهوة محتاجه افوق
مها وانا نسكافيه بلاش قهوه خالص مش عاوزه هبوط
محمد بحنيه سلامتك من الهبوط يا مها
مها بأبتسامه على شكل شكرا يا محمد
شيماء طيب مش يلا علشان نلحق نشرب حاجه قبل المحاضره كدا ها نتأخر
..........................
زياد قاعد هوا ومهند و3 اصحاب معاهم على الطربيزه وبيهزروا
محمد وشيماء ومها داخلين قعدوا على طربيزه ابعد
شوفت يا مهند مش بقولك انا خلاص بجد
معلش يا زياد سيبك منهم ولا كأنهم موجودين
زياد عينه على مها مش قادر يبعدها
محمد اخد باله ان زياد واصحابه قاعدين اتضايق
قوموا من هنا
شيماء:ليه يا محمد مش هانشرب حاجه
لاء هاجبلكوا انا واحصلكوا على المدرج يلا قوموا
مها مش فهما محمد بيعمل كدا ليه ... لسه بتتكلم اخدت بالها من زياد ...قامت ومشيت مع شيماء من غير اى كلام
محمد بيقرب يطلب الطلبات
يلا يا مهند دى فرصتى لازم يضرب النهارده
واحد من الاصدقاء :هوا دا اللى ضربك يا زياد
زياد بغيظ ايوه ولازم اربيه
طيب سبهولى ..وبيقوم وبيقرب من محمد
محمد واقف بياخد الكوبايات بيقرب منه زميله اهلا ازيك يا عصام انت فين يا بنى
انا هنا اهو
لاء انت مبتحضرش خالص
ولسه بيكمل محمد هوا وعصام كلامهم زياد قرب من صديقه وبيمسك ايده ارجع سيبهولى انا هاربيه بطريقتى
ماشى يا زياد انا كنت عاوز اخدم بس
شكرا بس انا عارف هاعمل ايه
..........................
محمود واقف بيكشف على مريض فى اوضه مشتركه فى مستتشفى حكومى
محمود كل شويه يخطف نظره سريعه على اروى اللى واقفه بتكشف على المريض اللى جنبه
اروى بتخلص كشف لا حضرتك كويس خالص بس انت اللى بتدلع
الرجل الكبير كح كح ربنا يكرمك يادكتوره خلاص على الدنيا السلام
لا متقولش كدا يعنى حضرتك مش مصدقنى دا انت صحتك كويسه خالص
ربنا يخليكى يا بنتى ويرزقك باللى نفسك فيه اروى سمعت الكلمه وركزت بعينيها على محمود
محمود عينيه عليها وبيبتسم
اروى بتخرج ووراها محمود
دكتوره اروى
اروى بتلتفت وبأبتسامه ايوه يا دكتور محمود ازيك
ازيك انتى يا اروى عامله ايه
انا كويسه الحمد لله وانت ومها عامله ايه فى كليتها
الحمد لله بتسلم عليكى كانت بتسألنى عليكى امبارح وبتسلم عليكى
اروى بأبتسامه الله يسلمها وحشتنى اوى والله
تمام طيب انتوا الاتنين وحشين بعض نشوف بعض اخر الاسبوع فى النادى ايه رأيك
اروى بفرحه اكيد طبعا ها يكون يوم حلو
محمود بأبتسامه انا متأكد
الممرضه بتقرب دكتور محمود المدير عاوز حضرتك
محمود :بعد اذنك يا اروى
اتفضل يا محمود
اروى عينيها على محمود ومسهما فيه وهوا ماشى محمود بيلتفت وهوا بعيد شاف اروى وعينيها عليه ابتسم لها
اتكسفت ونزلت عينيها فى الارض
..........................
فاتت فتره ومحمد ومها كويسين ومها بتعتبره اخوها وصديق عمرها
شيماء اتخطبت لوليد وبتتعامل معاه فى اضيق الحدود ودايما بتعامله وحش
محمود واروى الاعجاب مستمر وبيزيد
..........................
شيماء ومها بيذاكرو فى اوضة مها
شيماء شكرا يا شيماء كنت لازم اخد الحاجات المهمه دى دلوقتى عارفه ان الوقت متأخر
عيب يا مها دا بيتك انتى تيجى فى اى وقت نورتينى
ربنا يخليكى يا شيماء انا لازم انزل محمود بيرن اكيد وصل تحت
طيب يا مها انزلى وخلى بالك من نفسك ماشى
حاضر يا شيماء وانتى كمان سلام
مها بتركب العربيه معلش يا محمود اتأخرت عليك؟
لاء انا لسه جاى ها اخدتى الحاجات اللى محتاجاها
ايوه لما نرجع البيت هاخلص المشروع بس
ماشى يا حبيبتى
محمود بيركن العربيه يلا انزلى وانا هاروح العياده اجيب حاجات نسيتها لما اتصلتى بيا اجيلك
ماشى يا محمود متشكره تعبتك معايا
يلا يا عبيطه
هههههه ماشى بس من غير ما تهزئنى طيب
مها بتنزل من العربيه وبتدخل ممر العماره محمود مشى بالعربيه
مها بيقرب منها ولد واقف مستخبى ايه يا مزه رايحه فين
مها لسه ها تتكلم ولد تانى كان بأيده وفيها قماشه وعلى بؤها
مها غابت عن الوعى اخدوها وهربوا ولان الوقت كان متأخر وهما مكان راقى محدش شافهم ولا حس بحاجه
..........................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق